قال زعيم معارض في إثيوبيا إن الشرطة منعت حزبه المعارض من تنظيم مسيرة للمطالبة بإطلاق سراح نشطاء محبوسين.
وقال يلكال غيتنت، الذي يقود الحزب الأزرق المعارض، الأحد إن الشرطة داهمت مقر الحزب في العاصمة أديس أبابا ليل السبت وتعدت بالضرب على بعض أعضاء الحزب.
وأضاف أن الشرطة استولت أيضا على لافتات وأجهزة كان من المقرر استخدامها في احتجاج الأحد.
وأشار غيتنت إلى أن المسيرة كانت تهدف إلى إلقاء الضوء على استمرار احتجاز بعض الصحفيين والنشطاء المسلمين.
واتهمت أثيوبيا 28 ناشطا مسلما على الأقل بالإرهاب. غير أن هؤلاء النشطاء قالوا إنهم تعرضوا لاستهداف جائر من جانب الحكومة، التي يتهمونها بمضايقتهم.
هل أعجبك الموضوع ؟
أترك تعليقا :
إرسال تعليق